قدم أكثر من 1600 من موطقين في شركة “ألفابت” بالتماس لشركة “غوغل” التابعة لها، للتوقف عن بيع خدمات البريد الإلكتروني وغيرها لإدارات الشرطة الأميركية التي وصفوها بالعنصرية..
وعبر الموظفين عن خيبة أملهم من عدم انضمام “غوغل” إلى “الملايين الذين يطالبون بنزع مخالب إدارات الشرطة وحرمانها من التمويل”.
ويطالب ناشطو الحقوق المدنية في أرجاء الولايات المتحدة منذ سنوات بتقليص وظائف الشرطة التقليدية، واكتسبت جهودهم قوة دافعة خلال الاحتجاجات على مقتل جورج فلويد أثناء احتجازه من قبل الشرطة في مدينة منيابوليس الشهر الماضي.